جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية

الأخبار
“المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات ووزيرة البيئة ومحافظ الفيوم يتابعوا إعادة التوازن البيئى لبحيرة قارون”..
"المدير التنفيذى يلتقي ممثلي الاتحاد التعاوني للثروة المائية وجمعيات الصيادين ببحيرة ناصر والبحر الأحمر ومحافظة البحيرة"
“بحضور محافظ المنيا .. إلقاء 300 ألف وحدة زريعة سمكية من البلطي لتنمية نهر النيل بالوجه القبلي لأول مرة هذا العام"..
"تفعيلًا لخطة تنمية المصايد الطبيعية في الوجه البحري للمرة الأولى هذا العام .. إلقاء مليون وحدة زريعة من أسماك البلطي النيلي بالشرقية"..
جهاز حماية وتنمية الثروة السمكية يجوب مختلف المحافظات المصرية لتفعيل منظومة التكويد والتتبع للمزارع السمكية .
"المدير التنفيذي يلتقي الصيادين وجمعيات الصيادين وأصحاب مراكب الصيد وأصحاب المزارع السمكية الخاصة بمحافظة دمياط
افتتاح موسم الصيد في بحيرة البردويل 2024..
بحضور المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات ومحافظ شمال سيناء .. افتتاح موسم الصيد في بحيرة البردويل"..
"ضمن سلسلة جولاته لدعم المزارع السمكية الخاصة ،، المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات يلتقي أصحاب المزارع السمكية بمحافظة كفر الشيخ
"المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات خلال لقائه مع أصحاب المزارع السمكية الخاصة بمحافظة الفيوم

بحلول عام 1925م، كان صيادو الحيتان قد تمكنوا من اختراع المصنع العائم، وهو سفينة ضخمة مجهزة بمعدات خاصة لتجهيز أو تصنيع مختلف منتجات الحيتان، ويقوم بخدمة هذه السفينة أسطول من قوارب الصيد. وعلى سبيل المثال، فإن أحد هذه المصانع العائمة الحديثة اشتمل على 12 قارب صيد بمحركات تعمل بالديزل وطاقم من 400 رجل. وقد كان المراقبون في الطائرات العادية أو المروحية يساعدون الصيادين في بحثهم عنها، وبالإضافة إلى ذلك استخدمت أجهزة السفن الموجات الصوتية لتتبع الحيتان تحت الماء. هذه الطرق المتقدمة مكّنت الصيادين من ملاحقة أي صوت يتم اكتشافه ثم إصابته بالرماح القاتلة. بعد ذلك يقومون بملء تجويف جسم الحوت بالهواء، للاحتفاظ بالحوت طافيًا فوق سطح الماء. ثم تقوم قوارب الصيد أو قوارب أخرى خاصة تُسمى القوارب الطافية بسحب الحوت إلى المصنع العائم، حيث يتم تعليقه من الزعنفة الذيلية بخُطاف حديدي ويُرفع إلى السفينة. وقد أثبتت هذه الطرق الحديثة في صيد الحيتان كفاءتها العالية في قتلها، ونتيجة لذلك، فقد قُتلت في الفترة ما بين عامي 1900 و 1940م أعداد من الحيتان تفوق تلك التي قتلت خلال القرون الأربعة التي سبقتها. وقد وصلت الأعداد التي قتلت من الحيتان ذروتها في عام 1962م، حيث بلغت أكثر من 66,000 على مستوى العالم. سبّب هذا القتل المتصاعد للحيتان انخفاضًا كبيرًا في أعدادها على مستوى العالم، كما أن بعض الأنواع أصبحت مهددة بالانقراض. وكان نتيجة ذلك انخفاض الأعداد التي تم صيدها في أواخر الستينيات وخلال السبعينيات من القرن العشرين انخفاضًا شديدًا. وبحلول عام 1980م، كان صيد الحيتان قد انخفض إلى 15,000 فقط. وأخيرًا وبحلول عام 1988م، توقفت عمليات صيد الحيتان التجارية.

إعداد : أمانى إسماعيل


gafrd

جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية [email protected]

  • Currently 185/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
60 تصويتات / 3091 مشاهدة
نشرت فى 4 يوليو 2009 بواسطة gafrd

رئاسة مجلس الوزراء - جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية

gafrd
LAKES & FISH RESOURCES PROTECTION & DEVELOPMENT AGENCY (LFRPDA) »

الترجمة

Serch

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

39,133,980

رئيس مجلس الإدارة

ا . د/ صلاح الدين مصيلحى على 

 

  المدير التنفيذي 
اللواء أ.ح الحسين فرحات

مديرعام الإدارة العامة لمركز المعلومات

المهندسة / عبير إبراهيم إبراهيم