جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية

الأخبار
“المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات ووزيرة البيئة ومحافظ الفيوم يتابعوا إعادة التوازن البيئى لبحيرة قارون”..
"المدير التنفيذى يلتقي ممثلي الاتحاد التعاوني للثروة المائية وجمعيات الصيادين ببحيرة ناصر والبحر الأحمر ومحافظة البحيرة"
“بحضور محافظ المنيا .. إلقاء 300 ألف وحدة زريعة سمكية من البلطي لتنمية نهر النيل بالوجه القبلي لأول مرة هذا العام"..
"تفعيلًا لخطة تنمية المصايد الطبيعية في الوجه البحري للمرة الأولى هذا العام .. إلقاء مليون وحدة زريعة من أسماك البلطي النيلي بالشرقية"..
جهاز حماية وتنمية الثروة السمكية يجوب مختلف المحافظات المصرية لتفعيل منظومة التكويد والتتبع للمزارع السمكية .
"المدير التنفيذي يلتقي الصيادين وجمعيات الصيادين وأصحاب مراكب الصيد وأصحاب المزارع السمكية الخاصة بمحافظة دمياط
افتتاح موسم الصيد في بحيرة البردويل 2024..
بحضور المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات ومحافظ شمال سيناء .. افتتاح موسم الصيد في بحيرة البردويل"..
"ضمن سلسلة جولاته لدعم المزارع السمكية الخاصة ،، المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات يلتقي أصحاب المزارع السمكية بمحافظة كفر الشيخ
"المدير التنفيذي لجهاز حماية وتنمية البحيرات خلال لقائه مع أصحاب المزارع السمكية الخاصة بمحافظة الفيوم

<!-- <!-- <!--

   بين نزعة التشاؤم ونبرة التفاؤل ناقش أساتذة الجامعات المصرية أكثر من 20بحثا ودراسة من خلال 5 جلسات علمية شملها المؤتمر السنوى الرابع عشر «الأفاق المستقبلية لتنمية الثروة السمكية والبيئة المائية» الذى نظمته الجمعية المصرية لتنمية الثروة السمكية والحفاظ على صحة الإنسان بجامعة عين شمس, بالتزامن مع المؤتمر الدولى الثانى عن التغيرات البيئية فى البحيرات والأراضى الرطبة فى منطقة البحر المتوسط.

     الهدف من المؤتمر ـ الذى شارك فيه عدد كبير من الباحثين من مصر وتونس وليبيا وأوغندا واليونان             وعقد بالتعاون مع الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء والهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية والاتحاد التعاونى للثروة المائية ومركز دراسات التغيرات البيئية بلندن ومركز دراسات المحميات الطبيعية بجامعة عين شمس ـ هو دراسة العلاقات بين التغيرات البيئية التى تطرأ على السواحل الشمالية والبحيرات الموجودة بشمال الدلتا ـ وتأثير تلك التغيرات على الإنتاج السمكى ممثلا فى المصايد الطبيعية والمزارع السمكية والمخاطر التى ستلحق بالإنسان والبيئة السمكية وغيرها مما لا يعلم مداه إلا الله على حد تعبير الدكتور عبدالله إبراهيم رئيس الجمعية والمؤتمر.


     وأشار الدكتور محمد سلامة نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث فى كلمته نيابة عن الدكتور ماجد الديب رئيس الجامعة إلى أن الدراسات والأبحاث العلمية والمعملية بجامعة عين شمس تسير مع ركب الحضارة لحماية البيئة وإيجاد حلول لمشاكلها المتراكمة:


    وطالب الدكتور مجدى توفيق مدير مركز بحوث المحميات بجامعة عين شمس بضرورة إجراء التجارب المعملية والمشاهدات الحقلية على الكائنات المائية عندما ترتفع درجة الحرارة وتزداد الملوحة.
    وتحدث الدكتور مصطفى فوده مستشار وزير البيئة عن جهود الوزارة فى تتبع التغيرات البيئية فى الحقبة المقبلة، وأشاد بالدراسات التى أعدها الدكاترة محمد القصاص ومصطفى طلبة ومحمد الراعى وغيرهم من الباحثين المصريين حول هذه التغيرات، وأضاف أن التغيرات البيئية طبيعية منذ آلاف السنيين لكن تدخل الإنسان غير الواعى وتصرفه غير السوى أدى إلى تدهور واضح نحاول جميعا معالجته الآن.
وأوضح الدكتور أيمن الدسوقى رئيس الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء طرق تسخير التكنولوجيا الحديثة فى الاستشعار عن بعد لمتابعة التغيرات فى شواطئ البحيرات الشمالية وتأثير تغير المناخ عليها بالخرائط لمساعدة متخذ القرارعلى إدارة هذه الموارد فى ضوء هذه التغيرات.


    وتناول الدكتور محمد فتحى عثمان رئيس الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية استراتيجية تطوير الثروة السمكية فى مصر خاصة البحيرات الشمالية.


    وتناول المحاسب محمد الفقى رئيس الاتحاد التعاونى للثروة المائية الابعاد الاقتصادية لاستثمار الموارد المائية والثروة السمكية إذا أحسن استغلالها بطرق علمية نظيفة وخالية من التلوث.

    وطالب الدكاترة محمود حسين مقرر المؤتمر ونبيل فهمى أمين عام المؤتمر عادل يحيى الأستاذ بعلوم عين شمس بالتركيز على استخدام تكنولوجيا الفضاء والاستشعار عن بعد لاكتشاف موارد البيئة للمسطحات المائية فى مصر من أجل حسن ادارتها.

    وأختتم المؤتمر بأن هناك آراء وسيناريوهات توحى بالخطورة الزائدة فى اختفاء البحيرات الشمالية والأراضى الرطبة وذوبانها فى مياه البحر المتوسط، وعليه تصبح الثروة السمكية فى هذه البحيرات فى مهب الريح وفى المقابل هناك آراء تؤكد أن حلول الحرارة المرتفعة سوف تزيد من موارد المياه العذبة مع هطول الأمطار الغريزة على الهضبة الاستوائية، وهذه كلها تكهنات يجب على الباحثين دراسة مدى جديتها حتى نكون على استعداد لتلك التغيرات ولا نفاجأ بتبعات التغير المناخى المدمرة. بين نزعة التشاؤم ونبرة التفاؤل    ناقش أساتذة الجامعات المصرية أكثر من 20بحثا ودراسة من خلال 5 جلسات علمية شملها المؤتمر السنوى الرابع عشر «الأفاق المستقبلية لتنمية الثروة السمكية والبيئة المائية» الذى نظمته الجمعية المصرية لتنمية الثروة السمكية والحفاظ على صحة الإنسان بجامعة عين شمس, بالتزامن مع المؤتمر الدولى الثانى عن التغيرات البيئية فى البحيرات والأراضى الرطبة فى منطقة البحر المتوسط.


     الهدف من المؤتمر ـ الذى شارك فيه عدد كبير من الباحثين من مصر وتونس وليبيا وأوغندا واليونان   وعقد بالتعاون مع الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء والهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية والاتحاد التعاونى للثروة المائية ومركز دراسات التغيرات البيئية بلندن ومركز دراسات المحميات الطبيعية بجامعة عين شمس ـ هو دراسة العلاقات بين التغيرات البيئية التى تطرأ على السواحل الشمالية والبحيرات الموجودة بشمال الدلتا ـ وتأثير تلك التغيرات على الإنتاج السمكى ممثلا فى المصايد الطبيعية والمزارع السمكية والمخاطر التى ستلحق بالإنسان والبيئة السمكية وغيرها مما لا يعلم مداه إلا الله على حد تعبير الدكتور / عبد الله إبراهيم رئيس الجمعية والمؤتمر.

   وأشار الدكتور محمد سلامة نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث فى كلمته نيابة عن الدكتور ماجد الديب رئيس الجامعة إلى أن الدراسات والأبحاث العلمية والمعملية بجامعة عين شمس تسير مع ركب الحضارة لحماية البيئة وإيجاد حلول لمشاكلها المتراكمة:

   وطالب الدكتور مجدى توفيق مدير مركز بحوث المحميات بجامعة عين شمس بضرورة إجراء التجارب المعملية والمشاهدات الحقلية على الكائنات المائية عندما ترتفع درجة الحرارة وتزداد الملوحة.


    وتحدث الدكتور مصطفى فوده مستشار وزير البيئة عن جهود الوزارة فى تتبع التغيرات البيئية فى الحقبة المقبلة، وأشاد بالدراسات التى أعدها الدكاترة محمد القصاص ومصطفى طلبة ومحمد الراعى وغيرهم من الباحثين المصريين حول هذه التغيرات، وأضاف أن التغيرات البيئية طبيعية منذ آلاف السنيين لكن تدخل الإنسان غير الواعى وتصرفه غير السوى أدى إلى تدهور واضح نحاول جميعا معالجته الآن.

   وأوضح الدكتور أيمن الدسوقى رئيس الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء طرق تسخير التكنولوجيا الحديثة فى الاستشعار عن بعد لمتابعة التغيرات فى شواطئ البحيرات الشمالية وتأثير تغير المناخ عليها بالخرائط لمساعدة متخذ القرارعلى إدارة هذه الموارد فى ضوء هذه التغيرات.

    وتناول الدكتور محمد فتحى عثمان رئيس الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية استراتيجية تطوير الثروة السمكية فى مصر خاصة البحيرات الشمالية.


     وتناول المحاسب محمد الفقى رئيس الاتحاد التعاونى للثروة المائية الابعاد الاقتصادية لاستثمار الموارد المائية والثروة السمكية إذا أحسن استغلالها بطرق علمية نظيفة وخالية من التلوث.


     وطالب الدكاترة محمود حسين مقرر المؤتمر ونبيل فهمى أمين عام المؤتمر عادل يحيى الأستاذ بعلوم عين شمس بالتركيز على استخدام تكنولوجيا الفضاء والاستشعار عن بعد لاكتشاف موارد البيئة للمسطحات المائية فى مصر من أجل حسن ادارتها.


    وأختتم المؤتمر بأن هناك آراء وسيناريوهات توحى بالخطورة الزائدة فى اختفاء البحيرات الشمالية والأراضى الرطبة وذوبانها فى مياه البحر المتوسط، وعليه تصبح الثروة السمكية فى هذه البحيرات فى مهب الريح وفى المقابل هناك آراء تؤكد أن حلول الحرارة المرتفعة سوف تزيد من موارد المياه العذبة مع هطول الأمطار الغريزة على الهضبة الاستوائية، وهذه كلها تكهنات يجب على الباحثين دراسة مدى جديتها حتى نكون على استعداد لتلك التغيرات ولا نفاجأ بتبعات التغير المناخى المدمرة.

المصدر: إدارة العلاقات العامة
gafrd

جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية [email protected]

رئاسة مجلس الوزراء - جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية

gafrd
LAKES & FISH RESOURCES PROTECTION & DEVELOPMENT AGENCY (LFRPDA) »

الترجمة

Serch

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

39,123,313

رئيس مجلس الإدارة

ا . د/ صلاح الدين مصيلحى على 

 

  المدير التنفيذي 
اللواء أ.ح الحسين فرحات

مديرعام الإدارة العامة لمركز المعلومات

المهندسة / عبير إبراهيم إبراهيم