في الإسلام وأخبر الرسول محمد بأن الفرات والنيل هما من أنهار الجنة وقد جاء في كتاب بدء الخلق في صحيح البخارى في باب ذكر الملائكة: «رفعت إلى سدرة المنتهى منتهاها في السماء السابعة نبقها مثل قلال هجر وورقها مثل آذان الفيلة فإذا أربعة أنهار نهران ظاهران ، ونهران باطنان . فأما الظاهران : فالنيل والفرات ..». وجاء في صحيح مسلم أن الرسول محمد قال: «سيحان وجيحان والفرات والنيل كل من أنهار الجنة ». يعتقد المسلمون أن نهر الفرات سينحسر عن جبل من ذهب في آخر الزمان كما أخبر الرسول محمد بن عبدالله : «يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب . فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا» وفي حديث آخر «...فيقتل، من كل مائة، تسعة وتسعون"»
إعداد : أمانى إسماعيل
جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية [email protected]
رئاسة مجلس الوزراء - جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية
الترجمة
Serch
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
رئيس مجلس الإدارة
ا . د/ صلاح الدين مصيلحى على
المدير التنفيذي
اللواء أ.ح الحسين فرحات
مديرعام الإدارة العامة لمركز المعلومات
المهندسة / عبير إبراهيم إبراهيم